مقالات

الإنقلابيون القدماء والمأمورية الثانية للرئيس

اثنين, 04/03/2024 - 09:02

عاشت موريتانيا منذ 1978 تحت وطأة انقلابات عسكرية، لأسباب مختلفة وظروف غامضة تتقاطع مع مصالح قوى محلية وخارجية.

أزمة الثقة .. من يعيدها؟ / شيخنا سيد محمد

أحد, 25/02/2024 - 15:11

حكومة ثقة و كفاءات لا حكومة محاصصات
تتأثر ثقة المواطن بالحكومة بعوامل عديدة لعل من أهمها:أولاً:

تفعيل التعاون المغاربي الثنائي مع كل من الجزائر والمغرب

سبت, 24/02/2024 - 12:33

قبل 14 سنة من الآن وأنا طالب ماجستير بجامعة الجزائر ، كنت قد كتبت مبحثا عن علاقات موريتانيا الثنائية مع كل من الجزائر والمغرب، وذلك ضمن أطروحتي عن التعاون المغاربي في السياسة الخارجية الموريتانية، ورغم شح المصادر آنذاك وصعوبة التنقل بين المكتبات وضغط الوقت قبل النقاش ،  حاولت بالتوازن الأكاديمي من ناحية (الموضوعية) واستحضارا لموقف الحياد الايجابي الذ

حتى لا نكون "حطاب الدشرة!" / الشيخ ولد باباه اليدالي

أحد, 18/02/2024 - 11:35

في الأيام الأخيرة كثر الحديث حول مخرجات اللقاء الأخير الذي جمع بين الرئيس غزواني ورئيس الوزراء الإسباني ورئيسة المفوضية الأوروبية، وكان هذا الحديث وهذا اللغط في معظمه يخوّن الرئيس محمد ولد الغزواني، ويعتبره ورّط موريتانيا في اتفاقية غير محسوبة 

المفكر السيد ولد اباه يكتب عن الراحل حمدا ولد اتاه

ثلاثاء, 13/02/2024 - 10:58

لا أعرف من أين أتحدث عن العلامة الجليل الشيخ حمدن ولد التاه الذي رفعت روحه الطيبة الطاهرة إلى عالم البقاء والحق. 

لَيْدْ الملسه" أو القوة الناعمة / الشيخ ولد المامي

أحد, 11/02/2024 - 20:47

يكاد يجمع المتابعون للشأن الموريتاني-من غير المغرضين- على ذلك التطور الحاصل في الديبلوماسية الموريتانية، منذ بداية حكم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، والذي بلغ ذروته منذ إمساك الدكتور محمد سالم ولد مرزوك حقيبة الخارجية.

حين تكون الصورة أبلغ من الكلمة …

خميس, 08/02/2024 - 22:09

تترجم هذه الصورة المكانة الكبيرة التى وصل إليها البلد وثقة الشركاء الأوروبيين فيه ،بنجاح دبلوماسية متزنة ناعمة ومشرفة  تأخذ مسافة واحدة من كل القضايا الدولية والمواقف الدبلوماسية التي تتسم بالمصداقية والشفافية مع التعاطي مع القضايا الدولية أكثر صعوبة وتعقد ،إن هذه المكانة هي تجسيدا للرؤية فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ونظرته الثاقبة 

قراء في نقاط ضعف المعارضة الموريتانية

جمعة, 26/01/2024 - 12:04

تعد المعارضة السياسية بمثابة العمود الفقري للديمقراطية، نظرا لدورها المحوري والفعال في الحياة السياسية للدولة، فوجودها ضرورة ملحة لضمان مراقبة السلطة وللحيلولة دون طغيان الحكومة واستبدادها، ولتكريس التنوع السياسي كمظهر من مظاهر التعددية السياسية، ومحاولة القضاء عليها أو إضعافها عملية مدمرة للنظام نفسه، وخطر على مستقبل البلد السياسي.

الصفحات