لم يعد سرا ما يعيشه الشباب الموريتاني من إلحاد وإشهار للكفر بكل شيء .... بالله وباليوم الآخر وبالانبياء وبالبعث والملائكة .....
تبدو وكأنها موجة منظمة، تتسع يوما بعد يوم .. فهل كل هذا الالحاد هو نتيجة لانحسار الخطاب الدعوي .. الوسطي في موريتانيا؟
أم هو نتاج غلبة البُعد السياسي لدى الفقهاء عندنا على بُعدهم الوعظي؟