
في أول التَحركات الإقليمية بعد انتخاب الرئيس الجديد، افتتحت موريتانيا مسلسل علاقاتها من بوابة الجزائر، حيث بقي محمد ولد الغزواني وفيا لعقيدته العسكرية، وكان أول ملف يفتحه مع محيطه هو تأمين الحدود البرية، بالتنسيق مع قصر المرادية، بالإضافة إلى قيادات من جبهة البوليساريو، التي باشرت بدورها مسلسل استمالة السياسيين الموريتانيين.