فى عهد محمد ولد عبد العزيز المشؤوم توفي الإمام الشافعي وحُرم ابنه المصطفى ظلما وعدوانا من حضور جنازته أو استقبال التعازي فى بيت العائلة ، لأن عزيز يلاحقه بمذكرة اعتقال دولية جائرة.
ذكر شاهد عيان لصحيفة مستقلة أن الوزير الأول الأسبق يحي ولد حدمين هاجم مدير ديوان الرئيس ولد الغزواني في جلسة ضمت بعض أعيان جيكني، حيث اتهمه بالفساد، و قال إن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز كان بصدد إقالته من السفارة الموريتانية بتركيا بعد تفتيش كشف عن تجاوزات مالية أربت على مائة مليون أوقية، حسب ولد حدمين.
كثفت وزیرة البیئة في موریتانیا اتصالاتھا بالسلطات الإداریة في مختلف ولایات موریتانیین بحثا عن شباب قتلوا تمساحا قبل أیام وقاموا بنشر فیدیو یوثق عملیة قتل التمساح.
وحسب "ريم آفريك " الذي أورد-النبأ فقد وزعت الوزیرة مریم البكاي تعمیما على السلطات الاداریة من اجل القبض على قتلة التمساح وإحالتھم للعدالة.
قال الفقيه إسلم ولد سيدي المصطف إن دية القتل الخطأ تقدر بخمسين مليون أوقية قديمة على أقل تقدير.
وأوضح ولد سيدي المصطف خلال ندوة للحد من حوادث السير أن الشريعة الإسلامية حددت الدية بـ 1000 مثقال من الذهب أو 100 من الإبل أو 200 من البقر أو 2000 شاة.
قبل أسابيع من اليوم، رأيت الدكتور عبد السلام ولد حرمه رئيس حزب الصواب في مسجد فسلمت عليه بعد الصلاة ثم سألته عن أخيه العقيد إدومو الذي كان يتابع دورة عليا في إيطاليا آنذاك. ولم أكن أتوقع أن لقائي التالي مع الدكتور عبد السلام كان في بيت إدومو، معزيا فيه.