وصلت إلى مستشفى الأمومة والطفولة بمقاطعة نواكشوط طفلة في الرابعة من عمرها لإجراء فحوص بأمر من وكيل الجمهورية بعد تعرضها لاغتصاب متكرر على يد عمها البالغ سبعين سنة.
وكانت الفتاة مرعوبة تتمسك بطرف ثوب خالتها لعله يحميها من عيون المتجمهرين عليها، الذين ينصتون لحديث الجدة والخالة عن ما أصابها من أذى من عمها.