بعد إسقاط مجلس الشيوخ الموريتاني للتعديلات الدستورية وما أصاب رأس النظام من إرتباك نتيجة لقوة الصدمة التي تلقاها , وفي أول ردة فعل إستقبل الرئيس ولد عبد العزيز صباح اليوم في القصر الرئاسي مجموعة من قادة الأحزاب السياسية من المعارضة المعتدلة والأغلبية الرئاسية الحاكمة.