شكا عدد كبير من الأئمة الموريتانيين ما أسموه الغبن الذي يمارس في حقهم من خلال البعثات الرمضانية التي يتم إيفادها كل عام من طرف وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي إلى بعض الدول الإفريقية والأوروبية .
وقال الأئمة أنهم يحملون الوزارة مسؤولية هذا الغبن والتهميش .

البلد على ما يرام والمشاكل الأمنية تم احتواؤها والمشاريع الكبرى تسير بثبات
- المطار يستجيب لحاجياتنا وسيزيد من انفتاحنا على إفريقيا وجذب المستثمرين

توفي أحد المنقبين عن الذهب بنوبة قلبية في ولاية لبراكنة بينما كان يبحث عن الذهب على بعد بضعة كيلومترات من مدينة مقطع لحجار.
لكن بالنسبة لبعض الأسر، وحتى القبائل، فإن الذهب يحمل المصائب، فهناك من يمتنع عن لمسه حتى لا يتسبب له ذلك في مشاكل عقلية أو جسدية.

إذَا ماتَ ميسورٌ تهبُّ القصائِدُ ** وإنْ ماتَ مأسورٌ يَقلُّ الْمُساندُ
فَتبًّا لشعرٍ لا تسيلُ دموعُهُ ** على مُهجةِ الإنسانِ وَهْوَ يُكابِدُ
وَلوْ كانَ لِي منْ هذه الأرضِ رِزقُها ** لما جاعَ محرومٌ وما عاشَ فاسدُ
على كلِّ حالٍ في المقاديرِ حكمةٌ ** وربُّكَ عدلٌ في الحسابِ وشاهِدُ

السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته اسعد الله مسائكم وكل عام وانتم بخير إليكم اسئلة للنقاش . يقال اننا حصلنا علي الاستغلال بالغين ! سنة 1958 !! وبدا الحبل علي الجرار لنصل الي الاستغلال ما بعده استغلال !! ليبدأ هذا المنكب البرزخي المسمي موريتانيا في إهانة ساكنته من خلال عصابة مدنية بحذف الميم من ابنائها العاقين قرابة عقدين من الزمن !

أدى رجل الأعمال زين العابدين ولد الشيخ أحمد زيارة إلى أسر ضحايا التدافع أمس الأربعاء. وأكدت مصادر إعلامية أن ولد الشيخ أحمد دفع مبلغا إجماليا قدره  32 مليون أوقية لأسر الضحايا الثمانية.

https://youtu.be/XXtM8Fp47-s

تطلب اللجنة المركزية لمراقبة الاهلة من الجميع مراقبة هلال شهر رمضان المبارك للعام الهجري 1437 مساء الاحد المقبل.
وجاء ذلك في بيان حسب الوكالة الرسميةاليوم الاربعاء .

مذعناً للضغوط الداخلية و الخارجية، سيجبر عزيز على ترك الحكم، لكنه لن يدخر جهدا فى الإمساك بالسلطة من وراء حجاب.
الرجل الذي يوغل فى استخفاف معارضته واحتقار موالاته ترتعد فرائصه أمام أي موقف خارجي جاد.

ها هي السنة الدراسية تنقضي دون أن تفي وزارة التعليم العالي بوعودها وتعقدَ اجتماع لجنة المنح.. هذا الاجتماع الذي تلكأت الوزارة كثيرا قبل الإعلان عنه، ثم حاولت الالتفاف على نتائجه قبل أن ينعقد بإصرارها على استحداث معايير غير مفهومة ولا منصفة، ثم قبلت مرغمة بالإعلان عن المعايير المعتادة، لتماطل بعد ذلك في تنفيذ ما أعلنت عنه على موقعها الرسمي! ولا عجب..