حقق المنتخب الوطني تحت 20 عامًا (شباب المرابطون) فوزًا مهمًا في افتتاح مشاركته ببطولة كوتيف الدولية 2025، بتغلبه على نظيره الفنزويلي بنتيجة 2-1، في اللقاء الذي جمعهما مساء الأحد بفالنسيا الإسبانية.
تمكن خفر السواحل الموريتاني من توقيف قارب يحمل مهاجرين غير نظامين قادم من غامبيا قبالة شواطئ نواذيبو.
هذا وقد تم توقيف القارب أمس الأحد وعلى متنه 156 مهاجرا من جنسيات إفريقية، من بينهم أكثر من 100 سنغالي و21 غامبيا و32 مهاجرا من غانا، ومهاجران من غينيا كوناكري.ك وفق بيان لوزارة الصيد والاقتصاد البحري.
في مشهد يتجاوز حدود المأساة ويغرق في أعماق العار الإنساني، يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة تحت نير الجوع والموت، في واحدة من أبشع الكوارث الإنسانية التي يشهدها العالم المعاصر. أطفال يموتون وهم يبحثون عن لقمة، وأمهات يفقدن فلذات أكبادهن بسبب نقص الغذاء والدواء، فيما تقف المعابر العربية، بكل إمكانياتها، مغلقة في وجه شعب يحتضر ببطء.
بينما يُفترض أن تكون خدمات الماء والكهرباء من أبسط حقوق المواطن في أي دولة، تعيش مناطق واسعة من موريتانيا واقعًا مأساويًا، يتجسد في انقطاعات متكررة، وظروف معيشية لا تليق بالبشر. أزمة الماء والكهرباء تحوّلت من مشكلة مؤقتة إلى كارثة مزمنة، وسط صمت رسمي وتبريرات متكررة لا تُقنع أحدًا.
بدء توافد حشود شعبية صباح اليوم الأحد، إلى مهرجان جماهيري أمام السفارة الأمريكية في نواكشوط، استجابة لنداء حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بجعل هذا اليوم يوما عالميا لنصرة غزة.
وشهدت الوقفة حضور عدد من الشخصيات السياسية والبرلمانيين والناشطين في المجتمع المدني، إلى جانب قادة رأي وفاعلين في الشأن العام.
فرع الرباط الوطني لنصرة الشعب الفلسطيني في مدينة نواذيبو بمنع السلطات لهم من تنظيم وقفة مناصرة غزة وداعمة لها يوم الأحد، ضمن الاحتجاجات العالمية حول نفس الموضوع.
وقال رئيس فرع الرباط في نواذيبو محمد المصطفى الحضرامي إنهم فوجئوا بقرار السلطات القاضي بمنعهم من تنظيم وقفة بالرغم من أنها تعني قضية محل إجماع بين جميع الموريتانيين.
قرر الأساتذة المكلّفون بتصحيح امتحانات البكالوريا في موريتانيا التوقف عن العمل، وذلك احتجاجًا على عدم صرف التعويضات المالية التي كانوا ينتظرونها نظير جهودهم في هذه المهمة الوطنية الحساسة.
لا يمكن لمتابع للشأن الدولي أن يتوقف كثيرا عند تصرفات الرئيس ترمب، أو تصريحاته الدرامية، ويحسب حسابا لظاهرها.
حين فاز ترمب؛ كان اسما مغمورا في عالم السياسة، إذ لم يكن مسؤولا سابقا في الإدارة مثل هيلاري، ولا سناتورا أو نائبا مثل بايدن.. كأنما خرج فجأة من إحدى خزنات المال في شوارع وولستريت.