من المقرر أن تستمع لجنة التحقيق البرلمانية اليوم، الأربعاء، لعدد من الشخصيات، في إطار الملفات التي تحقق فيها. 

وستستمع اللجنة التحقيق البرلمانية، للمدير العام الأسبق للشركة الوطنية للتنمية الريفية (صونادير)، عيسى ولد محمد طلحة، الذي اعتقل في العام 2018 بتهمة اختفاء مبلغ 100 مليون أوقية خلال إدارته للشركة.

رفض الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، استلام استدعاء وجهته له لجنة برلمانية شكلت قبل قرابة ستة أشهر للتحقيق في ملفات فساد خلال سنوات حكمه، ويثير رفض الرئيس السابق المثول أمام اللجنة النقاش داخل البرلمان.

أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية اليوم الثلاثاء أن مقاييس المطر سجلت أمس الاثنين تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد وذلك على النحو التالي:

الولاية

الحوض الشرقي

أم اعشيش --------------04 مم

الحوض الغربي

مدبوكو ---------------- 05 مم

ول اعكيلة ------------- 20 مم

نص التدوينة

تحدثت العديد من المصادر أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يحضر لخرجة جديدة سيلقي من خلالها خطابا موجها إلى الأمة الموريتانية.

أعلنت النائب عن حزب التجمع الوطنى للاصلاح والتنمية المعارض سعدانى بنت خيطور نجاتها من حادث سير خطير مساء أمس الأثنين.

ولم تعلن النائب أي تفاصيل أخرى.

نظمت "أوكسفام" موريتانيا كغيرها من المنظمات الحكومية والغير حكومية في البلاد حملة خاصة لمواجهة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 .

وقامت المنظمة في الثلاثاء 7 يوليو 2020 بعد الخطوات الثلاثة التي قامت بها على مستوى الريف ، بالخطوة الرابعة بالشراكة مع  Action dev على مستوى توجنين بالتحسيس والعمل على نشر الوعي بخطورة كوفيد 19 على المستوى الحضري.

حددت لجنة التحقيق البرلمانية، الساعة الحادية عشرة من صبيحة الخميس القادم (09 يوليو 2020) موعدا للاستماع للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وفق ما جاء في الاستدعاء الذي وجهت له.

أعلنت وزارة الصحة، مساء اليوم الاثنين (06 يوليو 2020) تسجيل 69 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع العدد إلى 4948 إصابة مؤكدة.

وأظهر آخر تحديث للحالة الوبائية في موريتانيا، شفاء 52 مصابا، ليصل العدد الإجمالي إلى 1894حالة شفاء.

وسجلت 3 حالات وفاة مرتبطة بفيروس كورونا في موريتانيا منذ أربعة أيام، ليرتفع العدد إلى 133 حالة وفاة.

تسلمت فرق من الحرس الوطني، اليوم الاثنين (06 يوليو 2020) مهمة حراسة عدة مؤسسات حكومية، لتحل محل شركات الأمن الخصوصي.
وتمركزت فرق من الحرس أمام كل من البنك المركزي الموريتاني ووزارة المالية، والشركة الموريتانية للكهرباء، فيما يرجح أن تتسع دائرة المؤسسات الحكومية التي سيتولى القطاع حراستها خلال الفترة القادمة.