لقي أربعة بحارة موريتانيين مصرعهم، بعد تعرض سفينتهم للغرق قبالة شواطىء نواذيبو، وفق ما أكد مصدر أمني لمراسل صحراء ميديا في نواذيبو.

ونقل مراسل صحراء ميديا عن المصدر الأمني قوله، إن من بين الضحايا قبطان السفينة، الذي بقى عالقا في خزان السمك لمدة ساعات.

ونجم الحادث عن ضربة موج قوية، أدت إلى قلب السفينة في عرض البحر، وفق المصدر الأمني.

عينت وزارة المالية ثلاثة محاسبين في ثلاث سفارات، وذلك في أنقرة بتركيا، والرياض بالسعودية، ولندن ببريطانيا.

وعينت الوزارة بموجب مذكرة وقعها الأمين العام للوزارة المختار أحمد اعل، وحصلت الأخبار على نسخة منها، فاطمة بنت محمد محمود الشرفة – ووصفت في المذكرة بأنها خيرة محاسبية – في السفارة الموريتانية في أنقره.

تسببت حمى الواد المتصدع في وفاة شخصين في ولاية تكانت، التي أعلن فيها عن تسجيل عدة حالات خلال الأيام الأخيرة، كما سجلت حالات أخرى في ولايتي اترارزة وغورغول.
ونقل منتدى المستهلك الموريتاني عن مصدر في وزارة التنمية الريفية قوله "تم تسجيل حالات من حمى الواد المتصدع في أربع ولايات، من بينها اترارزة، وغورغول وتكانت".

عقدت شرطة الجرائم الاقتصادية والمالية مساء أمس الأحد سلسلة جلسات للمواجهة بين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وعدد من كبار معاونيه خلال فترتيه الرئاسيتين ما بين 2009 و2019.

وحسب مصادر الأخبار فإن ولد عبد العزيز الذي استدعته الشرطة للتحقيق مجددا قبل أن تخلي سبيله ليلة البارحة، رفض الإجابة في المواجهة مع معاونيه السابقين.

يشارك أكثر من 67 ألف مترشح في امتحان شهادة ختم الدروس الإعدادية الذي انطلق صباح اليوم الاثنين (28 شتمبر 2020) على عموم التراب الوطني.

ويتوزع المشاركون في الامتحان على 296 مركزا، من بينها 62 مركزا في العاصمة نواكشوط.

أثار مقطع فيديو لعمدة بلدية تفرغ زينة سخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث تم تداول المقطع بشكل كبير .

ويظهر في الفيديو عمدة تفرغ زينة وهو يرتدي أحذية مقاومة للماء ويحاول حسب الشخص الذي يرافقه ويقوم بتصويره التدخل لمساعدة إحدى الأسر التي غمرت المياه منزلها خلال التساقطات المطرية الأخيرة.

أفرجت شرطة الجرائم الاقتصادية قبل قليل عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بعد استعائه صباح اليوم الأحد لمواجهة بعض وزرائه في ملفات فساد ضمن تقرير اللجنة البرلمانية .

اتهم النائب بيرام ولد اعبيد رجل الأعمال ولد بوعماتو بالتخطيط لإزاحة الرئيس غزواني والعمل على التخلص من حركة إيرا كعائق أمام طموحه للوصول لرئاسة الجمهورية.

استدعت شرطة الجرائم الاقتصادية اليوم الأحد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وذلك لإجراء مواجهة بينه وبعض وزرائه الأول وبعض وزرائه وكبار المسؤولين خلال فترة حكمه، حول ملفات الفساد التي عرفتها البلاد ويجري التحقيق فيها.