قالت مجموعة من سكان بلدية عين فربه تمتلك النسبة الأكثر من منتسبي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية إنها ظلت المرشحة المعتمد حتى الساعة الخامسة من مساء الأحد وتم استبدالها بالطائفة الأقل. وأوضحت المجموعة في "تصريح صحفي" عقب إعلان مرشحي الحزب أنها هي من فاز في الانتساب الأخير، وتمتلك أغلبية المناديب، ورئاسة الفرع، وأنها ترفض الظلم الممارس عليها من طرف الحزب. وأبدت المجموعة قرارها الاعتصام داخل مقر الحزب حتى تنصف من الظلم الذي تعرضت له رغم استماتتها في الدفاع عن نهج البناء والوفاء الذي عهدت عليه فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز.