كتبت في بحر الأسبوع المنصرم، مقالا بعنوان : "حتى لا يحدث مالا تحمد عقباه" ، كان الغرض منه هو لفت الا نتباه إلى تزايد العنف وتفاقم الجريمة داخل مجتمعنا، وخاصة في كبريات مدن البلاد، رغم الجهود الكبيرة المبذولة للتصدي لهذه الظاهرة.
بعد الاحتفال بعيد الفطر المبارك تنطلق الحملة الانتخابية على عموم التراب الوطني لإختيار من سيرأس البلاد خلال الخمسية المقبلة، ستة مترشحين تمت تزكيتهم من طرف المجلس الدستوري يتنافسون للفوز في هذه الاستحقاقات الرئاسية، تختلف مشاربهم الايدولوجية و تشبثهم بمفهوم الدولة المركزية و تصورهم لمشروع المجتمع الموريتاني و برامجهم الانتخابية التي سيعرضونها على الن
يهتم هذا المقال ببعض ملامح صراع نظام الرئيس الأسبق المختار ولد داداه منذ 1963 و حتى سنة 1978 مع بعض وجوه النخبة السياسية في بتلميت، متمثلة في شخصيتين بارزتين طبعتا ببصماتهما المراحل الأولى من استقلال الدولة الموريتانية، و هما رئيس الجمعية الوطنية الأسبق و سفيرنا لدى الأمم المتحدة، الراحل سليمان ولد الشيخ سيديا (1924 ـ 1999 ) ، و الوزير السابق و السيا
كتب الضابط السابق في الجيش الموريتاني محمد الأمين ولد الواعر ملفا متكاملا عن المشاريع الوهمية التي أعلن عنها ولد عبد العزيز ولم ترَ النور بالاسماء والتواريخ ,وبدأ حديثة بالقول :
لقد عرف المجتمع الموريتاني التقليدي ، شأنه في ذلك شأن سائر المجتمعات الأخرى، تسيبا و ظلما و تسلطا و كان لذلك تأثير ملحوظ على السلم داخله وعلى استباب الأمن و الطمأنينة بين كل مكوناته .
تذكرت صباح اليوم قصة الطفل اليمني (يحيى مراد) الذي ولد على متن طائرة سعودية كانت في رحلة تجارية عادية من جدة إلى نيوبوك.
عملية الولادة الطارئة بدأت في الأجواء البريطانية ومرت بالأجواء الإيرلندية الشمالية وانتهت في الأجواء الأمريكية.
رغم ما یحیل إلیھ ھذا الاسم "الكنتي" من معاني النبل والشھامة والشجاعة والعفة، فإن "الكائن" الذي نعنیھ ھنا، ھو مجرد "تجسید بیولوجي عفن" للمفھوم الریاضي "ناقص ما لانھایة".
انتهت الجولة الحادية عشرة من المفاوضات التجارية بين الصين والولايات المتحدة قبل أمس الجمعة دون التوصل إلى اتفاق، وواشنطن ترفع الرسوم من 10 % إلى 25 % على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار، والصين تعلن أنها سترد بالمثل إذا ما مضت واشطن قدما في قرارها.
فَذْلَكَةٌ؛
إن السعي الدؤوب والرغبة الصادقة في تجسيد العدل والاقتناع بالمهنة القضائية، والإيمان بالصدق أسباب تؤدي بنا إلى هذا الطرح الذي يراد منه فقط المشاركة في المهمة التاريخية الموكلة الى المعنيين بتطوير قطاع العدل والمؤمنين بتعزيز استقلالية القضاء و التي بدونها لن نحصل على تنمية، أو أمن، أو استقرار، أو وئام وطني.