
صدر مركز “كارنيغي للشرق الأوسط” أمس (الأربعاء) دراسة مطولة عن الأسباب ”الجذرية للتطرّف في موريتانيا“، تحت عنوان ”السيطرة والاحتواء: الإسلاميون في موريتانيا والاستراتيجية ضد التطرف العنفي.“
وقال المركز إن الدراسة ”استندت إلى عمل ميداني، في موريتانيا، ومقابلات مع مسؤولين، ورجال دين، ومع جهاديين سابقين“، وفق تعبير المركز.