يبدو أن الإنفتاح على العالم الآخر والتطور الذي شهدته موريتانيا في مجال التكنولوجيا ومواكبة الحداثة , دفع بجيل من فتيات هذا المجتمع المحافظ إلى النزول إلى مستوى مذل وفاضح من الانحلال والسقوط .
قام أحد محرري ” مراسلون ” بجولة في صفحة أحد المتهمين باقتحام وكالة bmci المدعو عبد الله ولد المصطفى حيث يبدو ناشطا في المجتمع المدني يساعد الأطفال و قد نشرت إحدى الجمعيات صورته مع عدد من الأطفال مرفقة بالنص التالي : ” لا يقاس حب الأشخاص بكثرة رؤيتهم .. فهناك أشخاص يستوطنون القلب رغم قلة القاء..
أنهت الشرطة تحقيقاتها الأولية مع المتهمين الثلاثة المعتقلين في ملف السطو المسلح على فرع BMCI ولا تزال الشرطة تبحث عن الشخص الرابع في العملية وهو المتهم محمد ولد سيدي محمد ولد عبد الفتاح حيث يعتبر العقل المدبر والمنسق بين المجموعة المتهمة التي اعتقلت باستثنائه.
المتهمون المعتقلون حاليا والذين اعترفوا بالعملية هم:
تعرض أجنبي من دولة سوريا للضرب بعد دخوله في شجار ساخن مع مواطن موريتاني قرب "بيگ-ماركت" بنواكشوط الغربية.
حسب مصادر الحرة فإن الشجار جاء على خلفية بيع السوري لسيارة دون أوراق لمواطن موريتاني محاولا الاحتيال عليه.
تمكنت المصالح الأمنية في نواكشوط من إلقاء القبض على العصابة التي نفذت عملية السطو المسلح على فرع البنك الموريتاني للتجارة الدولية BMCI قبل أسابيع.
وأكدت مصادر موثوقة لموقع الحرة الخبر، وحسب المعلومات المتوفرة فإن أفراد العصابة أبناء أثرياء وليسو من أصحاب سوابق.
قالت مصادر إعلامية إن شرطي متقاعد قام بكسر باب قسم الولادات بمستشفى زايد بمقاطعة نواكشوط الشمالية .
وحبسب الدكتور موسي أبات أخصائي الجراحة فإن الشرطي قام بطعن البواب مسببا له جراحا في العنق .
الشرطي اقتحم غرفة الولادة بالمستشفى مهددا باستخدام سلاحه الفردي مع وابل من الكلام البذيئ حسب وصف الدكتور .
في حادثة صادمة وتعبر عن مستوى الانحلال و الفساد الاخلاقي الذي وصله هذا المجتمع الذي بالمحافظة والتشبث بثوابته الدينية و الأخلاقية, ودليل على الانتشار الكبير لأوكار الرذيلة في أوساطه , رغم الجهود التي بذلها الأمن مؤخرا في تفكيك عديد شبكات الدعارة الأجنبية والموريتانية.
تعرض مركز شركة الكهرباء في مدينة روصو بولاية الترارزة فجر اليوم الجمعة لعملية سرقة من طرف مجهولين بعد أن قاموا بتكسير إحدى النوافذ الخلفية للدخول إلى مكتب أحد المسؤولين فيها .
بأقوى عبارات التنديد والشجب ندين في حزب الرباط الوطني من اجل الحقوق و بناء الاجيال ، الإعتداء الإرهابي الغادر و الجبان الذي راح ضحيته افراد من قواة الامن الفرنسية ، كانوا يؤدون واجبهم الوطني في حفظ الامن و السكينة و السلام للمواطنين الفرنسيين و لكل من يعيش على تراب الجمهورية الفرنسية او يعبر حدودها ، و نحن إذ نعرب الأسر الضحاياخاصة والفرنسيين عامة حك