بداية، لنعترف بأننا قد فشلنا - حكومة وجيشا وشعبا - في منع تمدد الفيروس في بلادنا، نعم فشلنا رغم كل الخطط التي أعدت، والجهود التي بذلت والأموال التي رصدت:
1- يوم 16 مايو: إعلان موريتانيا خالية من "كورونا"، يوم 20 مايو وصلت الإصابات 130، اليوم تجاوزت 500 والله أعلم كم ستصبح غدا او بعد غد،
فض أھالي قتیل امبان عباس جالو مبلغا مالیا قدمتھ السلطات الرسمیة في المقاطعة إلیھم، وقال مصدر موثوق بھ لموقع ریم آفریك إن وفدا رفیعا زار أسرة الضحیة صباح الیوم، مؤكدا أن الاستقبال كان باھتا إلى أقصى الغایة.
اعتقل الجيش الجزائري 18 مواطناً موريتانيا كانوا ينقبون عن الذهب بطريقة غير شرعية داخل الأراضي الجزائرية، وفق ما نقل مراسل «صحراء ميديا» في تيرس الزمور عن مصادر أمنية.
نظمت الرابطة الموريتانية لمكافحة السل و السيدا (آماليتس)، اليوم الأحد بمقرها في نواكشوط مؤتمرا صحفيا فندت خلاله الإعلانات الصادرة عن مصانع التبغ حول فيروس كورونا المستجد.
أبلغ رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى أسرة الشاعر الكبير أحمدو ولد عبد القادر بأن تكاليف علاجه ومتابعة ملفه الصحى التزام دولة ومسؤولية لن تترك للعائلة وحدها، بحكم مكانة وقيمة وتاريخ الشاعر الكبير.
ألغى الرئیس محمد ولد الشیخ الغزواني قرار قیادة تجمع أمن الطرف فصل ثلاثة من عناصرھا، وأمر الرئیس الغزواني بالاكتفاء بالإجراءات العقابیة الأخرى التي تتضمن السجن لمدة شھرین، وتضمین محضر التأدیب في الملف الوظیفي للعناصر الثلاثة.