الزائرلمدينة بتلميت هذه الايام أو حتى المار بها لابد و ان يلحظ و دون كبير عناء الكم الهائل و المخزون المتكاثر من القمامة و الاوساخ المنتشرة في جنبات المدينة و عند مدخلها و في الاماكن الحساسة بل و لا تكاد توجد ساحة عمومية او مكان مهجور الا و تحول الى مكب للنفايات و القمامات