أطلق برنامج إدارة السواحل لغرب إفريقيا -موريتانيا (WACA) اليوم الإثنين سلسلة من النشاطات من المقرر أن تستمر حتى نهاية الأسبوع يشارك فيها صحفيين ونشطاء وصناع محتوى من عدة دول بغرب إفريقيا بالإضافة إلى ممثلين للبرنامج في بعض هذه البلدان.
أشرف مدير ديوان والي داخلة انواذيبوا السيد محمدو ولد مولاي ولد بيدي ، على استلام كميات، من المؤن و الملابس و المواد الغذائية،
مقدمة من طرف مفوضية حقوق الانسان لصالح نزلاء السجن المدني بمدينة انواذيبو.
مثل خطاب فخامة الرئيس في انبيكت لحواش، إعادة توجيه للبوصلة الإجتماعية في اتجاه تعزيز الانتماء إلى الوطن، وإدارة الظهر للإنتماءات الضيقة من قبيلة، وإثنية، وشريحة.
لم يكن المشهد السياسي في موريتانيا يومًا مستقيم المسار، فمنذ فجر الاستقلال تعاقبت على حكم البلاد أنظمة متباينة الطابع، تداخلت فيها الطموحات الشخصية مع رهانات البقاء في السلطة، فكانت النتيجة سلسلة من الانقلابات والتحولات غير المكتملة التي أفرزت حالة دائمة من عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي.
توقعت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية أن تشهد البلاد غداً الثلاثاء رياحاً ضعيفة إلى معتدلة، متغيرة الاتجاه، تتحول مساءً إلى جنوبية شرقية فجنوبية غربية على أغلب أنحاء التراب الوطني، وشمالية إلى شمالية غربية على السواحل.
أمرت محكمة الاستئناف في باريس اليوم الاثنين، بالإفراج عن الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي بعد عشرين يوما من سجنه إثر إدانته في قضية التمويل الليبي لحملته الرئاسية عام 2007، على أن يخضع للرقابة القضائية.
قالت شركة bp البريطانية إنها أطلقب يومي 7 و8 نوفمبر 2025، مجموعة من المشاريع التنموية في مدينة انجاكو، في إطار برنامج الاستثمار الاجتماعي لمشروع تورتو آحميم الكبير، الذي تنفذه bp بالشراكة مع كوسموس إنرجي والشركة الموريتانية للمحروقات.
في خطوة وُصفت بأنها حاسمة في مسار ترسيخ دولة المواطنة والقانون، أعلن فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، من مدينة انبيكت لحواش، موقفًا صارمًا من كل أشكال الخطاب الذي يمس بوحدة المجتمع، مؤكدا أن الدولة لن تتساهل بعد اليوم مع أي ممارسة تعيد إنتاج الانتماءات الضيقة على حساب الانتماء الوطني الجامع.
عزيزي القارئ، ما رأيك لو تركنا الاصطفاف الحزبي والانتماء السياسي جانبا، وفكرنا معا في الوطن؟
أولا، ألا تتفق معي أن البذخ والإسراف مهلكان للمال العام؟
لنفترض أننا متفقون !
ثانيا، ألا تشاطرني الرأي أن التفاخر بأسراب السيارات وسط صفوف البسطاء يذكرنا بمسرحيات وكرنفالات من عهود لا أحد منا يريد عودتها؟