حيا الله "كلاكه" وسقاها الحيا، فقد تشرفت بزهو علماء الأمة الحاج بن فحفو حيا وميتا، وربط على قلوب تلامذته ومحبيه، وجبر كسر الأمة في فقده، فقد كان أمة وحده، ومفخرة لموريتانيا، التي يحق لرئاستها أن تبرق للدول المختلفة بأن مصابا جللا قد ألم بها يستدعى تقاطر برقيات التعزية؛ ووفود المعزين.