عادة ما تحاط الزعامات التقليدية والروحية في مجتمعنا البدوي بهالات وأساطير تجعل منها طواغيت تكاد تعبد من دون الله، فضلا عن قبول بعضها واستمتاعه بأفعال المريدين والتابعين الخارجة عن طور المألوف عقلا ونقلا، سيما في ظل انتشار ممارسات تمارس من قبل هؤلاء تضر بمصالح البلاد والعباد.