إبان أزمة ممر الكركرات، قرأت تدوينة للأخ محمد فال بلال وزير خارجيتنا الأسبق والرئيس الحالي للجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، تساءل فيها عن إمكانية إيجاد حل لنزاع الصحراء الغربية عبر طرق ومناهج مكملة لمقترحات الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي يقوم بها أحد الأطراف القريبة من النزاع.
الاستحمار
جاهد السلف بسيفه الاستعمار وليس هذا قصة من نزار ..
وبعد ان كانت الغلبة للاستعمار - وليس فى هذا عيب ..فالحروب سجال .…
بعدها. تمنع السلف عن مدارسه ومناهجه …
وبعد عقود من سيطرته خرج وما تخرج من جامعاته الا اربعة نفر. تولوا زمام الامر من بعده ..
العرض العسكري بمناسبة عيد الاستقلال، كان عرضاً قوياً وغير نمطي، حمل رسائل مهمة، ربما لديها ارتباط بالوضع الإقليمي، خاصة على الحدود الشمالية.
«الطيران العسكري» والقوة الجوية التي عرضها الجيش، كانت لافتة، خاصة فيما يتعلق بالمراقبة والرصد وتحديد مواقع «العدو» من مسافات بعيدة، مع تجهيزات ووحدات عسكرية تُعرض لأول مرة.
منذ فترة لم نسمع رِكْزاً لأي من السادة الثلاثة المؤيدين لولد عبد العزيز.. البارحة فقط بعثَ لي أحد الأصدقاء ببيان منسوبٍ إلى "حراكٍ وطني لمناصرة المظلومين" .. لمستُ في مضمون البيان تناقضاً صارخاً مع الهدف النبيل للحراك المزعوم.. تحدثَ البيان عما وصفه بإنجازات العشرية..
إصدار القانون من صلاحيات رئيس الجمهورية (المادة 32)
لكن الدستور حدد آجال الإصدار بدقة:
1-القوانين النظامية: مباشرة بمجرد إعلان المجلس الدستوري لمطابقتها للدستور؛ لانتفاء علة الآجال المقررة للإصدار في القوانين العادية.
لم تعترف ( العصابة) في محاكمة اليوم المثيرة ، باغتصاب و قتل أميمة مواليد 93 بل دخلت في مواجهة نارية مع رئيس الجلسة لم تخلو من قصص إنسانية،حيث قال أول المتهمين اسلمو :
يعي الرئيس ولد الغزواني أنّ المدرسة التي يُعطي منها إشارة انطلاق العام الدراسي تمت إعادة بنائها بالكامل.. أقسامٌ جميلة بمقاعد نموذجية.. لمّا يغادرها العمالُ بعد، وربما لن يغادروها قبل وصول الرئيس.. رائحة الطلاء، ذي النوعية الجيدة، تفوح منها الآن..
لن أتحدث عن المواسم الماضية لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ما يزالُ دُخانُ جدلها يزكم الأنوف..كنتُ ساعتها في الغربة، لكن، في اعتقادي يجبُ الإمساكُ عنها، فـ"ذلك من الماء لا يخلو من المرق" على رأي حكيم هذه الربوع "كرفاف",