فى صورة قلمية (portrait)، نشرتها أواخر نوفمبر 2014 ،وصفت أسبوعية (Jeune Afrique) الرئيس الموريتاني،محمد ولد عبد العزيز، بأنه (droit dans ses bottes)، وهي عبارة تحيل فى بعض معانيها إلى صرامة الشخص حدَّ العناد ولو كان على خطأ جَــلِـي.
أجرت قناة الجزائرية الثالثة لقاءا مطولا مع السيد إبراهيم غالي، رئيس الجمهورية الامين العام لجبهة البوليساريو، وتحدث الرئيس الصحراوي في لقاءه مع القناة الجزائرية عن ظروف خلافته للرئيس الشهيد محمد عبد العزيز. وعن دخول العدو المغربي الى الاتحاد الافريقي، وقضية الكركرات، وقرار المحكمة الاوروبية.
من المخجل وأنت تتصفح بعض وسائل الإعلام التي تتخذ من التلفيق والزور مادة لعلها بذالك تصل إلى جمهور قاطعها لعزفها على سنفونية نهش الأعراض والإبتزاز.
يحاولون النيل من أحد حملة مشاعل الثقافة والفكر , بيرق من بيارق التميز والجد , موسوعة التأريخ وهرم الحضارة رئيس قسم التاريخ بجامعة نواكشوط الدكتور حقيقة لاصفة بتار ولد العربي.
يتألق فخامة رئيس الجمهورية محمد بن عبد العزيز مرتا أخرى في المشهد الدبلوماسي الاقليمى و الدولي ، و ذالك بالنجاح الباهر إلذى حقق باحتواء و حل الأزمة الغامبية الأخيرة التي كادت تعصف بشعوب و مقدرات دول المنطقة جمعا ، و ذالك في زمن قياسي.
ادارت خلية (فرانس _ افريك ) من وراء ستار عملية الاطاحة بيحى جامي و احتلال غامبيا ، عن طريق الترويج عبر ماكنتها الاعلامية الضخمة و الدعم اللوجستي و المالي الكبير " للبيدق " آدما باروا ، دمية حقوق (الانسان ) الذي استغلته هذه الخلية واستخدمته مع السنغال لتمرير احتلالها لغامبيا و احكام الطوق على اقليم " كازاماس المتمرد" ، وسط سوء تقدير لدى اجهزة الدولة ا
كنت وعدتكم بتبييض ملاحظات حول مشروع القانون الاطاري المتعلق بالعنف ضد النوع.. محاولة للاسهام في النقاش القانوني..وانصافا للمشروع...ودفاعا عن الفقه وتبيينا لحاجة القضاء لسد الفراغات التشريعية فكانت هذه الملاحظات العجلى التي ارجو أن تنال اعجابكم.بعنوان:
ملاحظات حول المعالجة التشريعية والقضائية لجرائم الاعتداء على المرأة في موريتانيا
بعيدا في المنتبذ القصي بين صخور الصحراء الكبرى ورمالها، بجوار محيط يمتد إلى اللانهاية، يعيش شعب التناقضات المنسقة، شعب يخوض معركة داخل دوامة من الارتباك، يجدع فيه الشخص أنفه برضاه.
بين ليلة و ضحاها تحول من مجتمع بدوي بامتياز إلى مجتمع ضلت به الاتجاهات فانكر نفسه في خلجات روحه وتمسك بهوية لايدري ماهي.
منذ ظهور التيار الإسلامي في بلادنا ونحن نعاني من عطب داخلي تفاقم إلى سرطان ينخر جسم "الشعب الواحد " ، ثقب انسكبت معه خصائص هذا المجتمع البدوي السني المتسامح .. ثغرة استخدمتها مؤسستنا العسكرية لتضمن بها سيطرتها التامة على شعب تسسلت إليه رائحة الحرية من خلال باب العالم التكلنوجي الذي فتح له بدون سابق إنذار ..