ذات مساء قادني فضول التحقيق ونشوة المغامرة والبحث عن مباشرة الحقيقة من غير رتوش إلى أن أقرر بنفسي ودون أي وسيط دخول ذلك العالم المظلم الخفي، الجانب المسكوت عنه من واقع روصو، والبركان الملتهب الذي يكاد يُغرق المدينة في صمت.. إنه عالم البغاء والفساد والإفساد الأخلاقي.