ربما تكون هذه الكلمات تعبر عن مئات الشباب العاملين في الحقل الصحفي، في مؤسساته الخصوصية والعمومية، وربما يتنكر جلهم لها، لكنها كلمات من واقعنا المر والمزري، وربما يكون قولها قول معاد، لكن ذلك لا يمنعنا من تكرارها المرة تلو الأخرى تلو الأخرى تلو الأخرى حتى نطلق بالثلاث هذا الحال.