
العرض العسكري بمناسبة عيد الاستقلال، كان عرضاً قوياً وغير نمطي، حمل رسائل مهمة، ربما لديها ارتباط بالوضع الإقليمي، خاصة على الحدود الشمالية.
«الطيران العسكري» والقوة الجوية التي عرضها الجيش، كانت لافتة، خاصة فيما يتعلق بالمراقبة والرصد وتحديد مواقع «العدو» من مسافات بعيدة، مع تجهيزات ووحدات عسكرية تُعرض لأول مرة.