عند ميمونة السعدى اكتشف سيدي المختار بن الشيخ سيديا أولى صور الحياة في محيط عبق بالمكارم،وضمن حضرة ضاربة في أعماق الفضل والمجد، وعلى ربى ميمونة السعدى أناط به والداه حب الفضائل ونفع الناس وعلى ذلك أمضى حياته في رحلة سارت به 1279 و1370 ميلادية، ليضع عصا التسيار، عن حوالي تسعين ربيعا من الفضل والمكارم