يتساءل المواطن البسيط بحيرة أين المعارضة الموريتانية ؟، وإلى أين؟ ، ويتكرر التساؤل بصيغة أخرى هل تستطيع المعارضة أن تقدم نفسها كبديل مقنع للرئيس غزواني ؟
فخامة رئيس الجمهورية حان الوقت لوضع حد لنجوم عالم الفراغ والسطحية والتعميم والانسياق وراء الوهم
والمتلاعبين بمشاعر وأحلام البسطاء والمتاجرون بكل القضايا والهموم،
فخامة رئيس الجمهورية
غدا، يستقبلك أبناءُ مقاطعة المذرذره في "همزتهم": عاصمة منطقة انوَلَلاَنْ.. كنا، في أمازيغيتنا الأولى، ندعوها "تكنْتْ": أي الهمزة. وبما أن الألِف أول الأحرف وأقدسها، اخترنا لك، أو اختارت لك الصدف أن تَقِيل في ألِف مقاطعتنا تكريما لك على مقدمك الميمون.
فخامة رئيس الجمهورية المرحلة اليوم مرحلة إنجاز وتقيم وتحضير ونحن نعيش في جو يحاول المفسدين أن يوهموا المواطن انه حين يصفق و يطبل و يزمر فهو مواطن يعبر عن رأيه ولكل شخص الحرية في التعبير عن رأيه ربما ينتقده شخص أو يصفه بوصف معين ولاكن يبقي في اطار مواطن وفي إطار المواطنة لاكن حين ينتقد فسادا ظاهرا في مشروع يستهدف الطبقة الفقيرة التي هي المستفيدة الأس
شهادة من العلامة شيخنا الشيخ الفخامة ولد الشيخ سيدي حفظه الله تعالى ورعاه في حق شقيقه العلامة فقيد الأمة الإسلامية الشيخ أحمد بن الشيخ عبد الرحمن (الحكومة) ابن الشيخ سيدي رحمه الله تعالى .
رحم الله السلف وبارك وبارك في الخلف آمين
ا- سيما المظهر وجلال الموروث
لمدينة ولاتة في نفسي أثر عزيز، تَرَسّخَ منذ فترة ليست باليسيرة، صورةُ هذا الأثر حفظتُها لإحدى أقدم المدن التاريخية وأهم المراكز الحضرية في بلاد شنقيط -موريتانيا- عندما حَلَلْتُ بها 2018، لفرط اشتياقي إليها.