مع إعلان الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ترشحه للرئاسيات فاتح مارس 2019 تشكلت قوى سياسية شبابية على شكل مبادرات وتيارات لمواكبة رؤيته الإصلاحية التي عبر عنها من خلال خطابه المميز والذي بعث الروح لدى الشباب الطامح لخدمة وطنه.
حرية الصحافة يكفلها القانون ويحميها؛ ويجب على مهني الصحافة التقيد التام بالمهنية وأخلاقياتها ، تحصينا لأنفسهم واحتراما لمهنتهم النبيلة التي تحمل على عاتقها كشف الحقيقة " بكل تجرد " وإنارة الرأي العام حول قضاياه الوطنية مع مراعاة المسؤولية الأخلاقية في استغلال الحرية الواسعة التي منحها المشرع الموريتاني للصحافة لتمكينها من مزاولة عملها ، ويجب على ا
لم تنتصر حماس على إسرائيل وآمريكا والغرب فحسب بل انتصرت – أيضا – على المنافقين ومرضى القلوب والمرجفين في المدينة الذين يتربصون بها الدوائر عسى أن تموت يوما أو يموت حبها في قلوب الناس، ولم يحارب العالَمون حماس لأنها تنشد أرضها وديارها وحرية شعبها في فلسطين فحسب بل لأنها أحيت – أيضا – فقه الجهاد في عقل النشء الصاعد بعد أن حذفته أغلب دولنا العربية والإ
من معجزات خاتم الأنبياء والمرسلين صلوات الله وسلامه عليه معجزة الإسراء والمعراج، إذ أسري به في ليلة واحدة إلى مسافة بعيدة جدا ورجع في ليلته، وعرج به إلى السماء ليرى من آيات ربه الكبرى، رحلة نبوية كريمة تلخص أسمى المعاني والدلالات العظيمة، في ظرف زماني اشتد فيه الكرب على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم بعد عام الحزن، وما تتابع من وقائع، مع صد المشرك
منظمات المجتمع المدني في بلادنا، ككل قطاعات العمل الجمعوي، تكتسب مصداقيتها مما تقوم به من أنشطة تكون لها فائدة على المجتمع. فهي بذلك تكمل العمل الحكومي وتساعد في التنمية المحلية وتوعية السكان وحل مشاكلهم دون انتظار التدخل الحكومي الذي قد يتأخر بسبب إكراهات الموارد البشرية والمالية وترتيب الأولويات وتكرر الاحتياجات في كثير من مناطق الوطن.
كنت مكتفيا بما كتبته في تدوينتي السابقة من إشارات دون تصريح، ومجملات دون تفصيل، ولكن كتابات عديدة وتعليقات كثيرة دفعتني لهذا الحديث الذي تغلب عليه الصراحة، وأدرك سلفا أنه لن يرضي أبرز الأطراف في هذا السجال الذي يفتقد الروية والتأني والتحقيق:
نحن أهل بادية ولا عيب في ذلك لأننا في صحرائنا ركب من الأشراف مرتحل!
باديتنا عالمة ومكتباتنا في الخيام ومدرجات جامعتنا على ظهور العيس كل هذا جميل جدا .
ومع ذلك، فإن انعزالنا عن السلطة المركزية حتى ستينيات القرن العشرين قد ترك أثراً بالغاً على علاقتنا بالدولة ومؤسساتها، حيث كانت هذه العلاقة طفولية وغير ناضجة.
الحمد لله مولي النعم، وكاشف الغم الذي جعل جلاء الجهل بالعلم، كتب على نفسه الرحمة، وحرم الظلم في الأموال وغيرها، لئلا يبغي أحد على أحد، وحض على حظر الانتفاع بشيء منها إلا بالرضا القائم على المفاعلة، فقال في محكم التنزيل:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْ