
لا أدري كيف تنادي الجدات في زمان الناس هذا أحفادهن، لكن جدتي كانت تطرّبني بـ”شريعتمداري يحفظ لي مسلم والبخاري” عرفت فيما بعد أن شريعتمداري سياسي ورجل دين إيراني لم يغن على هوى الخميني وقتذاك؛ وبقية اللازمة لم تقع، لكن أرجو أن تكون بركتها سكنت النفس والذاكرة…