
اندلعت شرارة الحرب الجديدة في الشرق الأوسط، بعد أن بادرت إسرائيل بتكثيف عملياتها العسكرية ضد البرنامج النووي الإيراني، عبر اغتيالات دقيقة وغارات مركزة، تم تنفيذها بتنسيق وثيق مع الولايات المتحدة الأمريكية، الداعم الاستراتيجي الأول لتل أبيب، والحاضن التاريخي لمشروعها التوسعي في المنطقة.